لقد أمر اهلل بالعبادة. احدى من العبادة اهلل هو قراءة القرآن وممارسة ما فيه. ولكن الظاهرة عدم اتلفاعل املجتمع مع القرآن، مما ينتج عنه الكثري من انلاس اذلين ال يستطيعون قراءة القرآن وال يفهمون املعىن ما فيه. وأدى إىل مسافة املجتمع من اهلل. توجد هذه الظاهرة يف املجتمع املحيط بقرية ميجويو لوساري، جومبانغ. هلذا السبب، ّس القرآن ادلوري )Tadarling )يف جملس تليم بستان العلوم احلسييم ظهر أنشطة تدر اذلي مؤسسه رئيس املعهد بستان العلوم احلسييم. ومن هذه الظاهرة يمكن أن مرتبطة بالقرآن اليح يف هذه القرية. ملعرفة تطبيق ّس القرآن اليح يف يومية املجتمع. تريد ابلاحثة استكشاف كيفية ممارسة أنشطة تدر القرآن ادلوري )Tadarling )يف قرية ميجويو لوساري جومبانج، وما يه وظيفة والغرض ّس القرآن ادلوري )Tadarling). ومعىن من أنشطة تدر إن نوعية هذا ابلحث يه عن دراسة ميداين. باستخدام أسايلب وصفية ومناهج نوعية، واليت تهدف إىل عمل األوصاف أو الرسومات أو اللوحات بشلك منهيج. من خالل أخذ ابليانات من أعضاء اجلمعية، بعض من املدرس و الرئيس املعهد. وتقنيات مجع ابليانات املستخدمة يه تقنيات املراقبة واملقابلة واتلوثيق. ً ىلع اتلحليل احلايل، وجد ابلاحثة نقطيت مشلكة رئيسيتني، وهما: )1( معرفة بناء ّس القرآن ادلوري )Tadarling )اليت حدثت يف هذه القرسية )2( ممارسة أنشطة تدر يعمل هذا النشاط ىلع جعل العجوجة متحمسة يف تعلم القرآن الكريم، بهدف احلفاظ ىلع قراءة القرآن واملعىن اذلي يمكن أخذه هو أن املجتمع أقرب إىل القرآن ويعزز حب القرآن اذلي يكسب قلوب وعقول القارئ. يف هذه ادلراسة، ال يزال هناك الكثري مما جيب حتسينه وجيب إضافته. ألن دراسة القرآن اليح ال تستند إىل الظواهر اليت تنشأ يف املجتمع. ومع ذلك، إىل أي مدى يمكن للقرآن أن يعيش ويكون هل تأثري يشعر به لك إنسان. ّس القرآن ادلوري )gnilradaT)، القرآن اليح