كان الخلاف حول خلق الكون من القضاااياا المحورفياة في فكر المتكلميد وقاد دار جادل واساا حول مسااةلة ل الكون أ أ أم ولوله ب بدايةد وقد اختلا المتكلمون في ارام م حول ا المسااةلةد ولقد أساا م ابن رشاد شكلاك ك في في ا الدلد وقد اتسامت اراها بااب عقلا تةرر باررسااو، ا يما ا عن ااراا اليمية التقليديةد ولذا، فإن مساةلة خلق الكون لا تاال موواو ي تساتحق الدراساة والتعمق، و تاج إي تحديد المساةلة لتكون الدراسة أكثر تركااي وعمقايد دف ا البحث إي اساتككلااف خلق الكون من مورور علم اليم حساب ابن رشاد، وموقفه من مسااةلاة أ ااة العاالم، وكا لان رد ابن رشااد على اراا علمااا المتكلمي الذين يعتقادون أن ا ا العاالم قاد خلق من العدم. التي تكلافي إي (Library Research) المو ج البحثي الذي اساتخدمه الباحث و الدراساة المكتةية المصادر ارواة من كتب ابن رشد مثل "ت افت الت افت"، "فصل المقال فيما بي الحكمة والكلاارفيعة من الاتصال" بيوما تم أخ المصاادر ااانوفية من المجلا والمقالا ارخر.د اساتخدم الكاتب المو ج الوصاي-التحليلي لدراساة خلق الكون وف ي قا لعلماا المتكلمي والردود من ابن رشادد تساتخدم ا البحث علم اليم رن ابن رشاد تساتود إي النررفية الفلسفية واللا وتية في ف م العلاقة بي الله والكون. أظ ر نتامج ا البحث أن ابن رشاد ير. أن خلق الكون و عملية مساتمرة، حيث أن الله بصافته (creatio ex الخالق الرميسياي دامم الفعل في الحفاظ على وجود الكوند يرفض ابن رشد فكرة الخلق من العدم كما يعتقد ب ا معرم علماا المتكلمي، وفيميل أكثر إي مف وم أ اة الكوند وفي ردا على علماا المتكلمي nihilo) الذين يرون أن الكون خلق من العادم في من معي، يتتقاد ابن رشااد ا الرأي باعت اارا لافي عقلا وفيتعاار م الم ادئ الفلسفية الم تية على قانون السة يةد و ب الن يدرك الباحث أن ا البحث لا ياال لافي مكتملد لذا، فإن ارمل الك في معقود على الباحثي المساتق ليي لمواصالة دراساة موواوك خلق الكون وف ي قا لعلماا المتكلمي المعايفين، لا سايما من مورور علم اليم. الكلما الرميسي ة: ابن رشد، خلق العالم ، المتكلمو ن د