الشخصية الدينية هي سلوك ثابت يميل الأطفال إلى امتلاكه تمكنت نجوع بولي من تخريج شباب أصبحوا قادة مجتمعيين ومحاضرين وشرطة ، وأصبح بعضهم معلمين وتجار يتمتع الأطفال في قرية بولي بأخلاق حميدة، وهم قادرون على احترام كبار العمر ويحبون من هم أصغر سناً. هناك العديد من البرامج في قرية بولي لم تجدها في قرية أخرى مثل التلاوة الروتينية المسجد الرحمن وأنشطة الجمعة المباركة والأحد المبارك. بناء على الوصف أعلاه، تهدف هذه الدراسة: (۱) لكشف عن كيف أنماط الوالدين تجاه تربية الشخصية الدينية لدى الأطفال في عمر السابع (۲) لكشف عن جهود الوالدين التربية الشخصية الدينية لدى الأطفال في عمر السابع (۳) لكشف عن العوامل الداعمة والمثبطة تجاه نمو الشخصية الدينية لدى الأطفال في عمر السابع. نوعية البحث في هذه الدراسة هي بحث نوعي وصفي يهدف إلى الكشف وفهم الظواهر البشرية والاجتماعية ومراقبتها، يشمل جمع البيانات المستخدمة (۱) الملاحظة (۲) المقابلة (۳) التوثيق الطريقة المستخدمة هي طريقة Miles and Huberman والتي تتضمن تقليل البيانات وعرض البيانات والاستنتاج. بناء على نتيجة تحليل البيانات، حصلت الباحة على النتائج التالية: (۱) أنماط الوالدين تجاه تربية الشخصية الدينية لدى الأطفال في عمر السابع بأنماط الديمقراطية بالتعود وحسن النموذجية للوالدين تجاه الأطفال، (۲) يتم بذل جهود التربية الشخصية الدينية لدى الأطفال من خلال إشتراك الأطفال في مدرسة القرآن التعليمية TPA وأنشطة التلاوة وهي برامج المساجد وأيضا أنشطة تنظيف القرى Bersih desa" والأنشطة المشتركة التي تقيمها القرى الصغيرة (۳) تشمل العوامل الداعمة العوامل البيئية، وتكثيف أولياء الأمور بأهمية التربية ومعرفة الوالدين في تربية الشخصية الدينية للأطفال، وبرامج المساجد والتوامج النجوع. فالعوامل المنبطة هي نقص أموال الوالدين ومحدودية الوقت مع الأطفال. لذلك، نقلت الباحثة عدة اقتراحات المؤسس النجوع زيادة عدد البرامج التي يمكن أن تدعم أنشطة أنماط الوالدين من أجل تربية الشخصية الدينية للأطفال.