Thesis Published

آداب المتعلم في طلب العلم عند الغازالي و الزرنوجي

Nasution, Nasrun
Abstract
طلب العلم فريضة على كل المسلمين، وقد فرض منذ الولادة حتي حضر الموت. وبه عالم مسكين سوف يصليه ملكة وسلطانا سعيد في الدنيا والآخرة، ومالك جاهل فخسر خوانا مينا وسيكون مسكنا ومتسولا. ولكن كان لغاية طلب العلم متغوا عصر بعد عصور إلى غاية طلب العلم في العصر الحاضر ليس إلا الطلب الموقف من قضية، ومنزلة في المجتمع ولا الموسيلة في أدنى الأمانة هي خليفة في الأرض بالأفاق أو ليس بالأفاق تغير غاية طلب العلم بسبب تغير معنى العلم، كان الرسول، الصحابة، والتابعون وبعدهم من التابعين والعلماء يفضلون العلم ويضعونه في أعلى الدرجة، فمن غير ريب ولا شك ميسلوكوا سلوكا شاتها وأداب عاليا في عملية طلبه، والعكس ذلك في هذا العصر، إلا رأي العلماء الأقدمون أن العلم نور من نور الرحمن ومصدر السعادة في الدارين على على أمر خالف الناس الآن يرون أن العلم هو نوع من أنواع الحاجة اليومية المحدودة في هذه الدنيا، فمن بعض الطلاب بالتلطون بين العصية وكسب العلم، فعلية منه هو لا يصل إلي إلى العلم النافع منطلق على هذا المسألة، ويد الباحث تعليل فكرة المفكرين خاصة في في فكرة الآداب في طلب العلم والأمل منه هو أن يأتيا بيان والف عن آداب المتعلم في طلب العلم هما أبو حامد محمد بن محمد بن أحمد الغزالي الملقب اللمحة الإسلام وبرهان الإسلام المشهور بالزرنوجي، وهما خلفية علمية المتفرقة وعاشا في عصر متفرق ولما أهداف هذا البحث هو الكشف عن فكرة الغزالي والزرنوجي في آداب المتعلم في طلب العلم، وبعه الإتفالى وجه الاختلاف بينهما، واستخدم الباحث في هذا البحث منهج الوصفي أبيات ترحة حياة هذين مفكرين إما يتعلق المولدهما ونسبهما، ومهما والقاهما، وخلتهما العالمية ومؤلفاتهما ومنة فيما تولى هما من جانب ذلك استخدم الباحث منهج المقارنة التحليل فكر كما فيما في وجه الاتفاق والاختلاف من نتيجة ما وصل إليه الباحث في عد البحث يدل على أن لهما وجه الإتفاق في أهمية الآداب في طلب العلم للوصول إلى العلم النافع كذالك يتفقان في مفهوم الآداب الطروق التعلم وحسن المعاملة في طلب العلم الوصول إلى منطقة العلم باهتمام السلوك والأخلاق للناس وغير الناس يتفقان في أهمية آداب المتعلم الحر معلمه، وعلمه وزملائكه، وأما وجه الاختلاف بينهما هو أن اهتمام الزرنوجي في هذه الحال أوسع مما بعدما به الغزالي وصل الزرنوجي إلى نتيجة أن أداب الله للكتب وكل من يتعلق بالمعلم هو داخل في آداب المتعلم الذي لا بد به اهتمامه وهذ لم يري به الغزالي. هذا هو من نتيجة هذ البحث القصر لا يخلو من النقصان ، فمن شدة الرحا الباحث في أن ينفع هذا البحث للمتعلمين والمقارئين والنفس البحث خاصة وبأني أحسن البحوث بعده.
Publication Details
InstitutionUniversitas Darussalam Gontor
DepartmentPendidikan Agama Islam
Item ID5543
Deposited20 Feb 2025 02:58
Actions
Permalink
Statistics

Statistics Downloads of this Document

Downloads per month in the last year

View more statistics