فكرة تحريدية فكرة الأخلاق عند عبد الله غمناستیار كانت الأخلاق والسياسة والإقتصاد من خزائن الإسلام التي تراد بالفلسفة العملية – تتكلم عن الأشياء البرغماتية أو ما يلازمه". إنما هي مؤ مؤسسة على الكيل النظري. أما ما يراد بالأخلاق نفسها هو العلم عن الخير والشر. ومن تفكر وتدبر على أخلاق الإنسان، تعرف أن الأخلاق لها سنة طويلة. يعنى في زماننا الحاضر، خاصا في بلد إندونيسيا - أن ميل الإنسان إلى الأخلاق لا ينقص بل يزداد دائما ذلك أن المسائل الحديثة تظهر كظهور تقدم العلوم والتكنولوجيا في هذا الشأن. الإسلام كدين الأخلاق يقدم النظام المشهور بـ "العمل بالمعروف والنهي عن المنكر"، يأكد هذا النظام دور الأخلاق في حياة المسلم من هذا المجال، ظهر عبد الله غمناستيار أصبح الداعي المشهورب Gym Aa قسما من أقسام التاريخ المهم في بناء خصائص الأخلاق الكريمة في نفس المسلم. أكد عبد الله غمناستيار القيم العظيمة العامة في الإسلام إلى كل مسلم منهجه تنظيم القلب" .(MO( بناء على ذلك، بحث الباحث بحثه بموضوع فكرة الأخلاق عند عبد الله غمناستار" يشتمل هذا الموضوع على الفضائل، والسعادة، وعلاج أمراض النفس. فالمناهج الذي سار عليها الباحث في هذا البحث من حيث استخدم الباحث منهج الاستنتاج الاستنباط عن فكرة عبد الله غمناستيار عن الأخلاق. منهج تحليل المضمون لوصف مضمون فكرة عبد لله غمناستيار في الأخلاق. منهج تحليل النقدي لتحليل الحقائق المتعلقة بأراء عبد الله غمناستيار في الأخلاق، ثم بيانها ومناقشتها للوصول إلى النتيجة الصحيحة. فنتيحة هذا البحث هي أن فكرة الأخلاق عند عبد الله غمناستيار هي عبارة عن إنجاز أى أداء عبد الله غمناستيار الأخلاق. فقسم الباحث خصائص فكرة عبد الله غمناستیار باستخدام منهج فكرة ابن مسكويه عن الأخلاق في كتابه المشهور التهذيب الأخلاق" - من حيث الفضائل كفضيلة الذكر و الشكر والصبر والأخوة والحياة الطيبة وحفظ اللسان والسعادة وعلاج أمراض النفس كالحسد، الريا، الغضب الأخذ بالتأر(. وأكد عبد الله غمناستيار أن أساس الأخلاق الكريمة نوعان الصدق واللطف هذان أساسان من قسم الفضيلة لكنهما أفضل. في نهانة هذا البحث علم الباحث أن هذا البحث بعيد عن كماله. واقترح الباحث على الآخر لتكميله، وجميع المسلمين أن يحققوا الأخلاق الكريمة في نفوس شبان المسلمين للحصول على السعادة الدنيوية والأخروية.