Munandar, Ihsan Muhlis (2015) دور الماسونية في إسقاط اللدولة العثمانية. S1 Undergraduate thesis, UNIVERSITAS DARUSSALAM GONTOR.

FILE TEXT (2015-Ihsan Muhlis Munandar - SAA) 2015-Ihsan Muhlis Munandar - SAA.pdf - Published Version Exclusive to Registered users only License Creative Commons Attribution Non-commercial No Derivatives. Download (42MB)

Abstract

الماسونية اصطلاحا تعني جمعية البتالي الأحرار، والماسونية لغة تعني البتانون الأحرار، أما اصطلاحا هي حركة منظمة يهودية سرية عالمية، ليست لها علاقة بالبنانين الأحرار وجميع أنشطة صناعة السفن أو الكنائس الكبيرة كما طناء بعض الناس، فإنما هي حركة هدامة تعمل التدمير الرفاهية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية في جميع البلدان التي سكن فيها الناس وكذلك تدمير الوطن والحكومة غير اليهود (عيم). وأما الدولة العثمانية في الخلافة الإسلامية الأخيرة ويرجع إليها الفضل في نشر الإسلام في كثير من مناطق أورباء وخاصة بلدان أوربا الشرقية، وحافظت على تراث الإسلام الديني والثقافي وفي إسقاط الدولة العثمانية بعد فوضها، رأى الباحث دور الماسونية الذي يكون سبا من الأسباب في إسقاط الدولة العثمانية وأخذ درسا فيه نظر المسلمين المنتشرين في بعض البلاد كالدويسيا وماليزيا والبلاد الآخر للدفع حركة الماسونية في هدم دين الإسلام فاءة على هذه الخلفية، أراد الباحث أن تحقق دور الماسونية في إسقاط الدولة العثمانية الذي يكون درسا للمسلمين لواجهة تلك الحركة. في هذا البحث، استخدم الباحث الدراسة التاريخية في محنته فهي بحث يبحث عن الوقائع التي تنهم العناصر الأوقات والأمكنة والمفعول وخلفية تلك الوقائع واستخدم الباحث المنهج الوصفي لبيان الماسونية والدولة العثمانية بهوضها وسقوطها، واستخدم هذا البحث المنهج التحليلي التحليل وتحقيق دور الماسونية في إسقاط الدولة العثمانية وكيفية مواجهة المسلمين لتلك الحركة وأما المنهج التاريخي البيان الحصول على معرفة تاريخ الماسونية والدولة العثمانية. من هذا البحث، استنتج الباحث بأن الماسونية هي جمعية سرية هدامة تدعو إلى الإلحاد والإباحية امت شعارات جماعة والحرية - الإتحاد - المساواة)، وبعلاقة الماسونية نحو البهائية القاديانية والصوفية تم المحافل التنظيمية والسرية بأبرز الرجال مثل محمد على باشا و مصطفى كمال كاتورك القدير بالغاء اعلام الخلاقة الدولة العثمانية وتصير تركيا جمهورية عثماية التي فصلت الدين والمحكومية والآخر، استنتج الباحث على أن هذا البحث بعيد من الكمال، فيرجو الباحث من الشراء الأراء والإصلاحات من جميع النواحي حتى يكون هذا البحث نا قيمة و يفتح مجالا للبحث بصورة أدق في المستقبل. ولعل هذا البحث أصبح مرجعاً للمتعلمين وعامة الناس، وعسى أن يأتي الباحث بعده بحث هله المسألة أكمل وأحسن من هذا البحث

Loading...

View more statistics

View Item