تعدد الأديان هو الظاهرة الواقعة في حقيقية الحياة. لكن اليوم، كثر من مفكري الغربيين يساوونه بالتعددية الدينية، وحتى على المسلمين كذلك عرفها وفهمها بسنة الله، فكانت الحالة وقعد غرنة، فإذا التعددية الدينية هي من المحاضرة الغربية (ما بعد الحداثة)، التي أنت لنسبية الحقيقة عند جميع الأديان، حتى كانت الحقيقة لديهم ممسوحة جميعها حتى الإسلام، وفكرة التعددية الدينية المشهورة في الغرب، كانت فكرة اللاهوت العولي التي اقترحها جون هيك مما كثر مناظرتها اليوم هي جعلت الباحث أن يقدم الانتقادات نحو الأخطاء من فرضية جون هيك التعددية الدينية باستخدام الآراء من علماء المسلمين المعارضين عنها. وللحصول على الغاية العملية والوثائق المرحوة، استخدم الباحث للمصادر المكتبية بالرجوع إلى كتب جون هيك أو التقنيات الوثائقية تم بذل الباحث في تقديم نظرية هيك بتحليل أسنه الفكرية باستخدام المنهج الوصفي التحليلي النقدي. إن الأساس الحقيقي من فرضية جون هيك في التعددية الدينية هو اللاهوت العولي. حيث كثر المفكرون الغربيون والمسلمون أحلوا بمناقشاتها، لأنها قد أضاعت ما هو المطلق ملكها عند الأديان حتى كانت الأديان في مرتبة واحدة. هذه هي الواقعة التي تقدم تعاليم الدين الموجودة وادعى ودعا جون هيك تعليمه الجديد باكتشافه الدليل على أنه قد كان موجودا عند كل دين أنه أخذ دليلا ثم فسرها بما شاء، لشعوره أن فرضيته التعددية الدينية أولى السبل في اتصاف المخالفات والمعادلات بين الأديان. قاستنبط الباحث بإحدى النتيجة المهمة: أن جون هيك شعر نظريته التعددية الدينية هي المناسبة والمتفقة بمسائل حول الدين وفي الآخر، كثر من مفكري للمسلمين تأثرت بهذه الفرضية التعددية الدينية وحتى أعلنوا ألهم مجتهدوها. هذا ما استنبطه الباحث من بحثه فيتأمل الباحث أن يكون في المستقبل باحث آخر يمكن أن تفسر رؤية إسلامية في التعددية الدينية عند جون هيك أكثر اكتمالا وثقة من هذا البحث. أمين.