لحر العراقية فيها حلوة وإن كانت كذلك فمن الواجب أن يوافق موقف النصرانية من النبوية على الإسلام لأنهما من أصل واحد يصدر عن الله سبحانه وتعالى، وإذا الحل الإسلام بأن عيسى عليه السلام لها بل بالعكس المنت العراقية عيسى عليه السلام إلقاء فأنهما صحيح، وفي اعتقاد النصرانية سبعة عشر بيها وذلك كما ذكره العهد القديم حسنة من كبار الأنباء وكنا عشر من صغارهم وقامت ظهر الأنبياء وعلى بعض الآخرين المصراتة التي علامة أقسام هي التي والشاهد والوحي القد. دونها واشتركوا مع الناس قاعدوهم هؤلاء النصرانية بالأنبياء الأحياء ومن هذا البحث العلمي، هدف الباحث إلى كشف حقيقة موقف النبوة في الديانة النصرانية والإسلامية ثم يقارن موفقهما على تظهر موقف الملا في النصرانية وأسماء الأنبياء عندها بوفاتهم كما. أمن الريب لهما والآيات تدل على السيرة في الكتاب المقدسي وفي كتابة هذه الرسالة استخدم الباحث المصادر كالحقائق ثم حل المسائل ثلاثة مناهج، ويعي المنهج الاستدلالى العرض رأى النصرانية والإسلام في نظرة من حقيقة النبوة من الحقائق العامة على المقال الخاصة ومنهج المقارنة القارة السائل المحلفة والمهج الاستقرائي لأخذ الاستنباط والاستنتاج النهار وباستخدام المناهج السابقة واستبط الباحث أن موقف العربية من البيرة مواقف الإسلام لقد اعتقدت النصرانية بأن رؤساء الكناني فيهم واعقدت أيضا أن الأنبياء يعيشون ويشتركون. معهم اليوم وبعض الأنبياء لم يعوا في تبليغ وفي الله واستول عمر شوقي بل بالعكس أن موقف الإسلام من النيرة يخالف موقف العربية واعقد الإسلام بأن الأنبياء رسل الله تعالى الأحلى تبليغ كلمة التوحيد واخر الإنماء عبد الإسلام هو بينا محمد الله ولا و رسول بعد رساله والتي رفيع الأمة الإسلامية من ادم عليه السلام إلى الله الله، وفي النهاية أن الأنبياء يدعوا الناس إلى عليم توجيه الله سماه و مالی ۲ اعتراف الباحث بأن هذا البحث بعيد من الكمال، ولا علو فيه القصال والحصوات والابد من باحث بعده أن يدن وبعد أكثر وأحسن كما عمل الباحث من قبل وفي النهاية يتملى الباحث على أن. ظهر ما أحمد الذي يكامل هذا البحث ويصلح جميع القضاء، والحقوات فيه