Nurkhodijah, Noviana Fitri (2015) تأليه قديسة مريم العذراء في الكاثوليكية. S1 Undergraduate thesis, UNIVERSITAS DARUSSALAM GONTOR.
![]() |
FILE TEXT (2015-Noviana Fitri Nurkhodijah - SAA)
2015-Noviana Fitri Nurkhodijah - SAA.pdf - Published Version Exclusive to Registered users only License Creative Commons Attribution Non-commercial No Derivatives. Download (43MB) |
Abstract
كالوليكية هي أعرق الطوائف من النصراني أكبرها ومركزهم في جمهور مانيكان روما. هذه الديانة هي من الفرق النصاري الذي بني على على أساس التوحيد ولكنهم جعلوها ديانة الوثنية بتثليث غير معقول المعنى بواله الأب والابن والروح القدس، واستبدلوا شريحها بتقاليد جديدة وكل من الإله أعمال خاص، ورأت كاثوليكية الذي له دور مهم لجميع الأئمة ليس بتثليث، بل إذا مرأة التي اشتهرت قداستها هي مريم العذراء لأن تولد ابن الله وهو يكون الملك بجميع الأمة النصرانية، ومهما مريم بشرية ولها صفة الحية بهذه الحرفات والبدع يكون الاختلافات بين النصراني عموما لأنهم وضعوا تعليمات الجديدة بتأليه مريم العذراء أكو العبادة من الرب. ترى من هذه المسألة كانت الباحثة تحرب في البيان عن كيفية الكاثوليكية توله مريم العلماء مناسب على ضوء تعليم الكاثوليكية ليكون هذا البحث مصححة أن الباحثة ترجع إلى القرآن والنظريات العراقي المتعلقة بقديسية مريم العذراء. من هذا البحث استخدمت الباحثة المنهج الوصف النهج التحليلي والنقد وبهذا قامت الباحثة على تأليه مريم العذراء في الديانة الكاثوليكية الذي يعتقد بعض منهم هذا البدع و تنتقد الباحثة على هذه التعليمات تخرج من مفهوم ديانة الوضعية و الخرج من حقيقة مريم العذراء في الإسلام من هذا البحث استبطت الباحثة عن كيفية عقيدة الكاثوليكية في تأليه المرأة القداسة وحلو في اعتقاد هي مريم العذراء، وأما في الكتاب التقدم اختير أنها مرأة معصومة من الخطيئة الأصلية. وفي العهد القديم أن ميم لا يذكر حياتها عند صفرها، وأما في الكتاب اختبر أنها أم إله لأن يوسيلتها وضع الله روما وهو ابنا في بطنها ميكون إلها معصوما، وكانت كنيسة الكاثوليكية يعتقدون أن ابنتهم يعتقدون أنها ملكة الجنة، وملكة المساء وجعلت داخل التثليث عدهم هو الله مريم، والسيح و يحقدون أن المريم شفاعة من الله لا تدائها من أحد من الأنبياء بجانب ذالك كنيسة الكاثوليكية يعلون على مريم وتؤلمها حتى وضعت تماثيل في جميع الكنائس، ويكون مريم عرضا مباشر العبادة، وأما في الإسلام لا تعلمها لأنها إنسانا مطيعة الله وهي دائما تسأل الله، وتوبة إلى الله ووعد الله أنها ستدخل الجنة في الآخرة بسبب إطاعتها ولا يلس الرجال والله يبشرها يحمل انا من غير زوج وهو عيسى ابن مريم وحيها في الدنيا والآخرة وليكون آية لعلكم تتقون. و أخيرا عرفت الباحثة أن يحلها بعيدا من الكمال فرجوا الباحثة من القراءات التوصيات و الإصلاحات من جميع الوجود حتى يكون هذا البحث جيدة، يأتي هذا البحث بالنفع من سنقوم بالبحث المستقبل
Item Type: | Thesis ( S1 Undergraduate ) |
---|---|
Subjects: | 23rd Dewey Decimal Classification > 200 – Agama > 200 - Agama > 200 Agama |
Divisions: | Fakultas Ushuluddin UNIDA Gontor > Studi Agama Agama |
Depositing User: | 2023 Satriyawan Satriya |
Date Deposited: | 27 Feb 2025 06:06 |
Last Modified: | 27 Feb 2025 06:06 |
URI: | http://repo.unida.gontor.ac.id/id/eprint/6035 |
Statistics Downloads of this Document

![]() |
View Item |