Anam, Syarufal (2015) نظرية الوحي عند بولس. S1 Undergraduate thesis, UNIVERSITAS DARUSSALAM GONTOR.

FILE TEXT (2015-Syarufal Anam - SAA) 2015-Syarufal Anam - SAA.pdf - Accepted Version Exclusive to Registered users only License Creative Commons Attribution Non-commercial No Derivatives. Download (32MB)

Abstract

في أول تعاليم عيسى عليه السلام إلى اليهود كانت مناسبة بأمر الله سبحانه وتعالى، والكتاب الذي حمله هو الإنجيل، ولكن بعد وفاة عيسى عليه السلام فينقص من متبع والتعليمه، وذلك سبب بظهور اليقين أن عيسى ولد الله كما كان الموجود في التثليث الذي هو من تعليم بولس حينما سفر بولس إلى دمشق أنه يقول قد تناول الوحي من يسوع، لذلك نشر الإنجيل، وبعد رجع من سفر، أن يولس ينشر إلى أنة النصراني بالوحي الذي قد تناوله. فمن البيان الموجز، أراد الباحث أن يبحث هل صبح الوحي الذي تناوله من يسوع أم ليس ؟ أو فقد من صناعة الانسان ؟ البحث الذي عمل الباحث هذا يهدف عن معرفة نظرية الوحي عند بولس، فائدته الوحي لامة النصراني وتعاليم بولس الضلالة في الديانة النصرانية عرف الباحث عن ذلك المسألة، أراد الباحث يبحث بخدا دقيقا من كلمات الإنجيل أو العهد الجديد بالرجوع إلى القرآن الكريم السهولة في هذا البحث، استخدما الباحث المصادر العقائدية بالرجوع إلى الإيمان النصراني كدين السماوي، واستخدم المصادر المكتبية بالرجوع إلى الحياة بولس كأساسي نزول الوحي في النصرانية، والتحليل المسائل في هذا الرسائل، استخدم الباحث المنهجين، الأول، المنهج الوصفي، هذ المنهج عرض الباحث النظر العام عن الوحي وتعاليم الديانة النصرانية الثاني المنهج التحليلي النقدي، هذا المنهج الأحد الاستنباط من الحقائق الخاصة إلى الحقائق العامة والنقد من تعاليم الدين النصرانية الذي الحرف بولس مع النقد عن فكرة بولس من نظر الإسلام وأخذ الاستنباط عما القدم. ومن النتائج التي وصل الباحث أن نظرية الوحي عند بولس نظرية مخطئة، لإن ظهرت المخالفة التي عملها بولس يعني انكار شهادة الوحي من يسوع بعرض بعض الدلالة منها أن المسافة بين عصر يسوع بعيدة مع عصر بولس، فليس من المحتمل أن يعيش يسوع الذي كان مينا قبل بولس الإلهامه في نشر الإنجيل، والوحي عند بولس هو طريقة السلامة من يسوع لمن يعتقد . وتبيعه، وعن السلامة ينقسم إلى قسمين، الأول هو أن حياة جميع أنة النصرانية محفوظا والثاني أن حياة جميع أمة النصرانية سلم، ولكن في ذلك العمل أن يول يخالطوا كتاباته ورسالله إلى داخل العهد الجديد بدليل أن الوحي كله من يسوع وأكثر الوحي من تعاليمه ورسائل وهو من عند نفسه وليس من وحي يسوع لذلك الآيات الإنجيل لا يطابق بما جاء به عيسى عليه السلام من الله الدين النصراني الحاضر هو من تعاليم بولس لأنه الذي يخالط تعاليم الحديد على الديانة النصرانية، ودخل ووضع تعاليم الجديدة في العهد الجديد. لذلك نظرية الوحي عند بولس مخطئة وتخالف لأن فرق بالوحي بما جاء به عيسى عليه السلام من الله، ولأن بولس يستخدم تعاليم الوحي من كلام أو باسم يسوع. وفي النهاية، الدعي الباحث أن بحثه ينقص الكمال، والرجاء على الباحث القديم أن يأتي ساله أوضحوأوكمال وادى. وهي من بحث الباحث الذي ينقص الكمال أن يأتي المنافع للكاتب خصوصا والقارتين عموما.

Loading...

View more statistics

View Item