ينبع زواج املثليني يف العصر احلديث من ظاهرة مشاكل حياة املثليني واليت تنتشر بشكل ال ميكن السيطرة عليه من خالل حقوق اإلنسان أو املساواة يف احلياة ، مبا يف ذلك أعضاء الكنيسة وبعض مؤسسات الكنسية املتأثرة. يريد املسيحيون الزواج من نفس اجلنس لتلطيف احتياجاهتم اجلنسية املثلية. يف الكنيسة اإلجنيلية ، ال يوجد إمجاع على أن الكنيسة تقبل ًا متساوين خلقهم هللا ، ولكن ليس بسلوكهم املنحرف. مل يتم العثور العالقات املثلية. الكنيسة حترتمهم فقط ابعتبارهم بشر ً يف الكتاب املقدس أيضا على آية واحدة تقول أن هللا يقبل ممارسة العالقات بني نفس اجلنس. ما هو موجود يف الكتاب املقدس هو جمرد آية تقول أن العالقات اجلنسية املثلية هي من أكرب اخلطااي اليت يكرهها هللا ، ولن حيصل مرتكبوها على نصيب يف ملكوت هللا. هتدف هذا البحث إىل معرفة وفهم كيفية الزواج من نفس اجلنس يف الكنيسة اإلجنيلية والنقد الكتايب للزواج من نفس اجلنس. هذا البحث هو البحث املكتيب مع أنواع خمتلفة من املكتبة املتعلقة بـ LGBT والزواج من نفس اجلنس. مت استخدام املنهج التحليل يف هذه الدراسة ملعرفة كيفية زواج املثليني يف دستور الكنيسة اإلجنيلية. مت استخدام املنهج النقدي يف هذه ً للمسيحيني. الدراسة النتقاد قبول الزواج من نفس اجلنس يف الكنيسة من خالل الكتاب املقدس والذي يعترب دليال من هذا البحث ميكن أن نستنتج أن زواج املثليني هو جزء من السلوك اخلاطئ ، ويف الكتاب املقدس ، ال توجد آية ًا مبنع ورفض الزواج من نفس اجلنس والعودة إىل الكتاب واحدة تدعم هذه املمارسة. لذلك جيب على الكنيسة أن تتخذ قرار املقدس لتأكيد هذه املشكلة. تتحمل الكنيسة أيضا مسؤولية جتاه مجاعة املثليني ملساعدهتم يف العودة إىل املسار الصحيح. ً يدرك الباحث أن هذا البحث ال يزال فيه أوجه قصور. لذلك ، من املأمول أن يسعد الباحثون الذين يبحثون يف ًا للقراء. آمني.