Thesis Published

موقف الكاثوليكية من تنظيم النسل

Irwansyah, Irwansyah
Abstract
يهدف الرواح إلى أمور على التي بينها الكتاب المقدس لكل دين، وأما بعض أهداف الزواج هي التوالد أي التناسل واستيفاء الشهوة الإنسانية للابتعاد عن وقوع الزنا والاتحاد بين الزوجين في المودة والرحمة دون الإخبار بأي حال من الأحوال، كما ينطق الزمان أن ازدياد السكان يتضاعف مخالفا حد الموارد الغنائية البشرية، وذلك، كما رأى تومان روبرت مالتوس (Thomas Robert Malthus) الذي اقترح أن ازدياد عدد السكن أسرع من الموارد الغذائية. ولابد من تحليل هذه المسألة لوجود التوازن بين عدد السكان والموارد الغنائية في العالم وفي النهاية ظهرت فكرة تنظيم النسل في الأسرة فسميت هذه الفكرة تخطيط الأسرة أي تنظيم الأسرة فلعب الإسلام إلى تحريم هذه الفكرة لأن الولد (النسل) هدف أصيل في العلاقة الروحية حتى منع رسول الله صلى الله عليه وسلم الله أن يتزوج امرأة عاملة. وكما اعتقدت البروتستانتية أيضا أن التوالد (الالعاب الولد) من الأمر الإلهي الجميع الناس الذين يتزوجون، بل بالعكس أن الكاثوليكية ذهب إلى إجازة تنظيم النسل لأن الهدف الزواج الكاثوليكي الأصيل هو الاتحاد بين الزوجين في الحب والسعادة على اعتقدت الكاثوليكية بإجازة تزويج مرأة عاملة لأن الزواج دون الولد لا قيل معنى الزواج الكاثوليكي الملك ظهرت مسألة موقف الأديان من تنظيم النسل. وانطلاقا من المسألة السابقة في هذا البحث العلمي الموجز، لذلك هدف الباحث إلى كشف موقف الكاثوليكية من تنظيم النسل والوصول إلى الهدف المرجو من هذا البحث، فاستخدم الباحث المنهج الوصفي هو المنهج العلمي الذي يكون يجمع المعطيات وترتيبها أبوذجها للوصول إلى الاستنباط، وبالتالي المنهج التحليلي النقدي في تحليل الأمور أهمية دور الولد في الزواج ثم تقديم النقد مع الدلائل والمنطق. ومن المناهج السابقة، فاستنبط الباحث أن الكاثوليكية أجازت تنظيم النسل لأن الهدف الأصيل في الرياج هو الاتحاد بين الزوجين في الحب والسعادة الملك لا يجوز استشعار الكلب بتنفيذ تنظيم النسل، لأن الولد بركة من الرب الذي لا توجب وجوده حتى أجازت الكاثوليكية للرجل أن يزوج مرأة عاملة ما دامت المرأة قادرة على استيفاء شهرة زوجه، والزواج الحقيقي عند الكاثوليكية هو الزواج بين محمودين الذان يتحابات دون ترهيب في أي حال من الأحوال وليس الأجل تناول الولد لأن عدم الولد في نظرة الكاثوليكية يؤدي إلى مسألة الأسرة كمثل الطلاق وتعليم الروحات وذلك كما حدث يقوم اليهود الذين يعدون الولد في الدرجة الأولى في العلاقة الزوجية حتى تجزون الطلاق وتعدد الزوجات لأجل الولد. اعترف الباحث بأن هذا البحث بعيد من الكمال، ولا يحلو فيه القصاد والغفوات ولابد من باحث به أن يبذل وبعد أكثر وأحسن كما عمل الباحث من قبل، وفي النهاية، يسمى الباحث على أن يظهر هناك أحد الذي يكامل هذا البحث ويصلح جميع النقصان والفوات فيه.
Publication Details
InstitutionUNIVERSITAS DARUSSALAM GONTOR
DepartmentSTUDI AGAMA- AGAMA
Item ID6018
Deposited27 Feb 2025 05:55
Actions
Permalink
Statistics

Statistics Downloads of this Document

Downloads per month in the last year

View more statistics