Gaffar, Abdul (2014) مراحل خلق العالم في العهد القديم والقرآن الكريم. S1 Undergraduate thesis, UNIVERSITAS DARUSSALAM GONTOR.

FILE TEXT (Abdul Gaffar - SAA - 2014) Abdul Gaffar - SAA - 2014.pdf - Published Version Exclusive to Registered users only License Creative Commons Attribution Non-commercial No Derivatives. Download (79MB)

Abstract

هذا العالم الرائع هو مجموعة من مخلوقات الله التي تتكون علي الأحسام السموية و الإنسان والنباتات والحيوانات، وجود تلك المخلوقات لا تنفصل عن وجود عملية حلق العالم، تلك العملية في أصلها قد دونت في الكتب المقدمة أدبي ثلاثة الأديان السموية الإسلام، واليهود والنصرانية)، كان القرآن الكريم قدم نظرية خلق العالم في عدة ايات. من القرآن الكريم كما في سورة البقرة وسورة فصلت وكذلك العهد القديمي فإنه قدم نظرية خلق العالم في عدة آيات من سفر التكوين، ولكن وحد الباحث بعض البيان عن علق العالم في العهد القديم يخالف البيان في القرآن الكريم كمثل نظرية على العالم في سنة أيام ونظرية أخري عن خلق العالم، وبالتالي كل من تلك الأديان الثلاثة ترعم بأن كلا من النظرية التي قدمها كنهم المقدمة صحيحة وهم يجعلون كتبهم المقدسة إماما ومرجعا لهم للحياة. تلك الخلفية المذكورة تثير الباحث في أن يبذل جهده العرض البحث والنقد عن النظرية المتفقة والمختلفة فيها في العهد القديم والقرآن الكريم وأيضا يقارن الباحث النظرية في كل من العهد القديم والقرآن الكريم بالاعتماد على الأدلة الموجودة في القرآن الكريم والآية في العهد القديم في هذا العصر. الوصول إلى غرض الأقصي من البحث، استخدم الباحث منهج النص، وذلك بالرجوع إلى الحقائق الموجودة في حيث يستخدمه الباحث لوصف التصور العام. العهد القديم والقرآن الكريم، ونحانب ذلك استخدم الباحث المنهج الوصفي، حيث يسته عن نظرية مطلق العالم في القرآن الكريم والعهد القديم، وأيضا يستخدم الباحث المنهج التحليلي، لتحليل الآية المووجودم في العهد القديم والقرآن الكريم، وأيضا استخدم الباحث منهج المقارنة لأن يقارن القضايا الموجودة ومنهج النقد العرض النقد في تلك القضايا وأخيرا أعد الاستنباط منها. من النتائج التي وصل إليها الباحث باستخدام المناهج المذكورة ما يلي: اتفق القرآن الكريم والعهد القديم عن مراحل خلق العالم في سنة أيام، والتعاليم المتساوية بينهما، وتعاتب تلك المساواة وحد الباحث الاختلاف في تلك القضية وهي ما يلي: الاختلاف في عدد الأيام السنة، فسر العهد القديم لفظ "اليوم" بمعنى الأيام في الأسبوع، وفي القرآن الكريم هو الفترة أو المدة الطويلة، والآيات المختلفة عن خلق العالمي والآيات المتعارضة في العهد القديم، والجانب ذلك هناك بعض النظريات في العهد القديم التي تخالف العلم الحديث. هكذا ما يقدر الباحث على كتابته، فيرجو من القراء التصويبات والاصلاحات من كل الوجوه حتى يكون هذا البحث ذا قيمة ونتيجة ويأتي بالنفع لمن سيقوم بالبحث في المستقبل، وعلى كل متدين أن يدقق ويفهم تعاليم وشريعة دينه للاجتناب عن الأشياء المرتدة من الدين.

Loading...

View more statistics

View Item