التضخم مشكلة في المحال الاقتصادي الذي أصاب كل البلاد بلاد نامي ومتقدم وقد ابتقرت التجارب على حل التضخم بل لم تنا سب على حله، حتى تتبع الأقطار الإسلامية على الغرب في حل التضخم بل تناسب أيضا. أصابت الأزمة الاقتصادية على البلاد إندونيسيا في سنة ۱۹۹۸م لارتفاع التضخم إرتفاعا شديدا حتى هدمت الأنشطة الاقتصادية و إن الإسلام دين شامل متكامل تعليمه ليكون مصدرا للاقتصاد الإسلامي له الوسائل لحل التضخم، لأن انطلاع التضخم الآن مسبوب على مخالفة سلوك الناس بالمبادئ الاقتصاد الإسلامي مثل الاحتكار، أكل الربا. ومن الظواهر مما سبق فاهداف البحث لبيان التضخم و الوسائل الاقتصاد الإسلامي في حل التضخم بناء على ذلك بحث الباحث عن حل التضخم في نظرية الاقتصاد الإسلامي، واستخدمه بطريقة الذي أصاب كل البلاد المتقدم أو النامي. معيارية انطلاقا على مصادر التشريع الإسلامية وفكرة العلماء والقواعد الاقتصادية الوضعية ما دام مطابقا بمبادئ الاقتصاد الإسلامي لحل التضخم في منهج جمع البيانت يستخدم الباحث بمنهج الملاحظة ومنهج الوثائق المكتوبة من الكتب والجرائد والمحلات والمقالات وإنتيرنيت ثم يدرسها بالطرقة الاستقرائية لإنتاج طريقة حل التضخم في نظرية الاقتصادية والطريقة الاستدلالية تستخدم لبيان ماهية والوسائل حل التضخم في نظرية الاقتصاد الاسلامي. و أوحد الباحث النتائج المهمة لحل التضخم في نظرية الاقتصاد الاسلامي منه: تحريم الربا لتحذيف التضخم، لأن السياسة سعر الجسم إلا لتدفع التضخم وقتنا قصيرا وجوب الزكاة و أداء الانفاق والصدقة تدفع الطلب بمجتمع في وقوع التضخم والزكاة وسيلة لتنظيم استقرار الاقتصاد. ولتدفع مشية التضخم بسبب النقد، استخدم النظام الإقتصاد الإسلامي بضوابط كمية نقدية المدور و بضوابط الاقتراض و عوامل السياسة النقدية مادامت موافقة مبادئ الاقتصاد الإسلامي و السياسة المالية والسياسة النقدية و تحريم الاحتكار و تنظيم الأسعار تكون وسائل لحل التضخم أيضا. وهذا ما حصل الباحث من بحثه، بل ربما يكون النقص وغير الكامل، لذا يرجو الباحث للقرئين و الباحث من بعد أن يتم البحوث حتى يصل إلى الاتمام والتدقيق، ومن الله التوفيق و العناية آمين.