اندونيسيا بلاد غني، ولكن كثير من مجتمعها كانو فقراء، واحد من مشكلتهم هي عدم من الاهتمام الحكومة في تمكين القطاع الزراعي في منطقة بجانجوك كثير من مزارعها كانو خسارت بسبب إنخفض ثمن حاصلة الزراعي، وهذا سبب من قلة قدرة السوق في شراء حراثة المجتمع بثمن عادي حتى يسبب إلى تقليل الدخل من الفلاح، حينما ارتفعت الحاجة المعيشة في محاولة القطاع الزراعي مهم جدا لأنها إذا المزارع أمنا فالمجتمع أمنا لذلك، لكن إذا كان المزارع فقراء فالمجتمع فقراء كذلك لأن مزارع كمحال قوة الغذاء. تتعلق مع ذلك، شركة أستانا سوجا آسيا بجانجوك التي تتعمل في التسويق الزراعي الزنجبيل والكركم، والبرسيم والذرة وغيرها). تسعى ليس فقط لأجل الأرباح ولكن لمصلحة الأمة. الأهداف من هذا البحث المعرفة عن تمكين القطاع الزراعي في الاقتصاد الإسلامي والمعرفة عن تطبيق تمكين القطاع الزراعي في الاقتصاد الإسلامي في الشركة أستانا سوما آسيا هذا البحث هو الدراسة الحالة بنوع الدراسة الكيفية والمعرفة اللمحة العامة والبيانت عن الشركة المبحوثة قام الباحث بالملاحظة والوثائق والمقابلة، في استخدم الطريقة الاستدلائية لتحليل المسائل الموجودة عند البحث مؤسسا على النظريات في الكتب واستخدم الطريقة الإستقرائية للإستنباط عن كيفية تطبيق تمكين قطاع الزراعي في الشركة أستانا سوجا آسيا. واستخدم الباحث في تحليل الوصفى المضمون لتحليل تطبيق تمكين قطاع الزراعي في الاقتصاد الإسلامي في الشركة أستانا سوحا آسيا نجانجوك فنتيجة هذا البحث: (1) أن تمكين القطاع الزراعي في الاقتصاد الإسلامي هو محاولة لبناء قوة مجتمع الفلاحين للتشجيع والتحفيز، وسيتم رفع قدراتها الاقتصادية لنفسه بالشريعة الإسلامية. (۲) أن تطبيق تمكين قطاع الزراعي في الشركة أستانا سوجا قد وافق بمبادئ الاقتصاد الإسلامي وهي: الملكية المزدوجة الخاصة والعامة)، والتكافل الاجتمعاعي، والحرية الاقتصادية القيدة. بذلك كان التمكين الذي طبق يقدر على ترقية اقتصادية المجتمع الفلاحين بل يقدر على اخفاض عدد المعطلين بالعدالة أحد مع أحد. هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه الباحث، والباحث يعترف أنه كان بعيدا عن الكمال ولا يمكن فصلها عن شك، سواء من الباحث والناقد. ويبرضو الباحث للقراء والباحثين الاصلاحات والكمالات. ومن الله التوفيق والمعوفة أمين