غالبًا ما يتلقى مرضى داء السكري من النوع الثاني علاجات دوائية مختلفة بسبب وجود أمراض مصاحبة. يؤدي وجود تعديد الأدوية في علاج مرضى داء السكري من النوع الثاني إلى تفاعلات دوائية محتملة. يمكن أن تؤثر التفاعلات الدوائية وحدها على النتائج العلاجية لمرضى داء السكري من النوع الثاني. يمكن أن تتسبب التفاعلات الدوائية في عدم التحكم في مستويات الجلوكوز في الدم مما يسبب مشاكل صحية أخرى. الأهداف من هذا البحث هو تحديد وصف الوصفات الطبية وتحديد التفاعلات الدوائية لدى المرضى المصابين بداء السكري من النوع الثاني في أجنحة المرضى الداخليين. كان موضوع البحث عبارة عن مرضى يعانون من داء السكري من النوع الثانى والذين تم إدخالهم إلى مستشفى الدكتور مواردي في يوليو 2024. تم جمع البيانات بشكل استقرائي من خلال السجلات الطبية لـ 40 مريضًا ممن استوفوا معايير الإدراج والمقابلات باستخدام استبيان نارانجو. بناءً على نتائج البحث ، عانى 37 (92.5%) مريضًا (92.5%) مصابًا بداء السكري من النوع الثاني من تفاعلات دوائية محتملة مع إجمالي تفاعلات دوائية محتملة بلغت 206 حالات. كان التفاعل الأكثر شيوعًا هو فوروسيميد مع كربونات الكالسيوم. كان المستوى الأكثر شيوعًا للتفاعل الدوائي هو التفاعل الدوائي المعتدل، والذي كان 145 حالة (70.38%). كانت آلية التفاعل الأكثر شيوعًا هي التفاعل الدوائي الديناميكي الدوائي مع 109 حالات (52.91%). وجدت نتائج تحديد الآثار الجانبية باستخدام خوارزمية نارانجو 15 تفاعلاً دوائياً محتملاً قد يكون لها تأثير على مرضى السكري من النوع الثاني