تلعب استراتيجيات التسويق دورا مهما في جذب المستهلكين. إحدى الاستراتيجيات التي يتم استخدامها غالبا هي استراتيجية التسعير الموحدا ، حيث تباع جميع المنتجات بنفس السعر دون تمييز المشتري. في الدكان فيانكا أبي حمسة وثلاثين ألف روبية تنفذ استراتيجية بسعر حمسة وثلاثين ألف روبية لجميع المنتجات. على الرغم من أن الاستراتيجية تسهل على للمستهلكين التسوق ، إلا أن هناك العديد من الجوانب التي يجب مراجعتها من منظور الشريعة الإسلامية ، خاصة فيما يتعلق بالشفافية والإنصاف والصدق في ممارسات التسويق. تهدف هذه الدراسة إلى تحليل تنفيذ استراتيجية التسويق بسعر وماحد في دكان فيانكا ومراجعة توافقها مع الشريعة الإسلامية. بالإضافة إلى ذلك ، تحدد هذه الدراسة أيضا المشكلات التي تنشأ في تنفيذ هذه الاستراتيجية ، خاصة في وضوح المعلومات للمستهلكين. الطريقة المستخدمة هي وصفية نوعية مع تقنيات الملاحظة والمقابلة والتوثيق. تم تحليل البيانات التي تم الحصول عليها بناء على مبادئ الشريعة الشرعية للبيع والشراء التي أكدت على الصدق والانفتاح في المشتري. تظهر نتائج هذا البحث أن استراتيجية التسعير الموحد في الدكان فيانكا أبي حمسة وثلاثين ألف روبية تزيد من المبيعات. كما تسهل هذه استراتيجية عملية التسوق على المستهلكين .على الرغم من أنه يسرد "جميع في أبي حمسة وثلاثين ألف روبية " في الكتيبات واللافتات و Google Maps، إلا أن بعض المنتجات تباع أعلى من هذا السعر. إن الافتقار إلى معلومات واضحة لديه القدرة على التسبب في الغرار وتضليل المستهلكين ، والذي يمكن تصنيفه في الشريعة الإسلامية على أنه شكل من أشكال الاحتيال. بناء على تحليل الحكم الإسلامي، يمكن تطبيق استراتيجية التسويق التسعيرالموحد في الدكان فيانكا أبي حمسة وثلاثين ألف روبية في مونتيلان ماجيلانج بشرط أن يكون هناك وضوح للمعلومات للمستهلكين. يجب مراعاة مبادئ الأمانة والشفافية حتى لا توجد عناصر غرر ودقة في المعاملات. لذلك ، يوصى بأن تقدم المتاجر تفسيرات أكثر تفصيلا للمستهلكين فيما يتعلق بتغيرات الأسعار وجودة المنتج ، وكذلك تحسين نظام التسويق ليكون أكثر انسجاما مع المبادئ الاقتصادية الشرعية.